t{ مَن أنَـــــا ؟ {t أسألُ
نفسِي مِرارا وتكرارا: مَن أنا؟ هل أنا ذاتٌ بشريّة لا تريد المضرّةَ لأحد؟ هل
أشعرُ بآلامِ الآخرين أم إنّي لا أُبالِـي بهمْ؟ أتألّـمُ،
ولا أحدَ يهمُّه أمري. وأشعرُ بخيبةِ الأمل في نفسي. أشعرُ أنّني مخطئةٌ دائما وأنّ
الصّدقَ لا يعرفُني... الأحسنُ أنْ أَلزمَ الصّمتَ لأنّه مصدرُ قُوّتي وسبيلُ حياتي.
ففِيه حكمةٌ لا يعلمُها إلا صاحبُها وعلمٌ لا يُدرَّس في المعاهدِ بل تعلّمُنا
إيّاه الحياةُ. هو ثقةٌ وعِزّةُ نفسٍ تُنيرانِ طريقَنا. هو سببُ نجاحِنا ووجودِنا.
هو كلماتٌ لا تُرى بل نَشعرُ بها. هو فخرٌ بالنّفس الّتي أُرهِقتْ مِن كثرةِ الاعتذار
وقرّرتْ أنْ تصمتَ وأنْ تهتمَّ بأحوالِها
وأحلامِها وألاّ تُبالِـيَ بالعالمِ الخارجيّ. يكفِيها ما قدّمتْ مِن تضحياتٍ. حان الوقتُ لترتاحَ وتعملَ بجدٍّ كيْ
تُـحقّقَ أهدافَها. ولنْ تَتباهَى بمواهبِها. إنّـما ستختبئُ عن أعينِ الحاسدين حتّى
تعيشَ بسلامٍ وهَناء . t شهد الزّواري
t 1ث1 t تونس t 2022.4.27 t |
هذه مدوّنةٌ تنشرُ إبداعات التّلاميذ في المعهد الثّانويّ "المنتزه" خلال السّنوات الدّراسيّة: 2019-2025.
الأربعاء، 27 أبريل 2022
خاطرة: (مَن أنا؟)، شهد الزّواري، 1ث1، المنتزه، 21-2022
السبت، 23 أبريل 2022
خاطرة: (عِبرةُ الحياة)، شهد الزّواري، 1ث1، المنتزه، 21-2022
v❀ عِــبْرةُ
الحَياة ❀v لا
تظنَّ أنّ الصّمتَ استسلامٌ. فهو يمهّدُ لعاصفةٍ قويّة إذا بدأتْ لن تنتهيَ إلاّ
بمعجزة. إنّ الحياةَ هي سلسلةٌ مِن الحلقاتِ المتعاقِبةِ إذا خسرتَ مِنها جزءًا،
لا يبقَى لها أيُّ معنًى. لهذا يجبُ أنْ تحافظَ على ذاتِك وكرامتِك وتجعلَ الصّدقَ
طريقَك. فإنْ خسرتَ كرامتَك، صِرْتَ مثلَ الرّجلِ الميّت رُحا وهو على قيدِ الحياة جَسدا،
ينافقُ نفسَه، ويدّعِي البراءَة. ❀ شهد الزّواري، 1ث1، تونس، 2022.4.23 ❀ |
الخميس، 21 أبريل 2022
خاطرة: (مِن محاسنِ الصُّدف)، شهد الزّواري، 1ث1، المنتزه، 21-2022
©± مِن محاسنِ الصُّدف ±© هذه الحياةُ مليئةٌ بالصُّدف الّتي تجعلكَ تندهش مِنها.
لا تعلمُ كيف ستكافئها أو كيف ستردُّ لها الجميلَ. ما أجملَ تلك الأوقات الّتي
فيها قلبٌ يتكلّمُ وروحٌ تدافعُ عن الحياةِ وتقول: "أنا
هنا أجاهدُ مِن أجلِ العيْش. أناهضُ الظّلمَ مِن أجلِ البلاد". أحبّكِ، أيّتها الصّدفُ الجميلة. فرغم بُعدِ المسافات أنتِ
قريبة. أراكِ في النّجُوم. أتذكّرُكِ في الـمَنام. أقابلُكِ في الخيال. أتنفّسُ
معكِ. وأشعرُ براحةٍ كبيرَة وأنتِ بجانبي. أتـمنَّى أنْ تدومِي معي وأنْ تتذكّرينِـي
في غيابي وأنْ أكونَ، كما قلتُ، الغائبَ الحاضر لا الحاضرَ الغائب. ففي الرّوحِ
إحساسٌ يعجزُ المتكلّمُ عن قولِه ويصمتُ القلبُ لسرعةِ دقّاته وتَرْجِفُ اليدُ
بذكْرِه. ويعملُ العقلُ، لكنّه يعجزُ عن وصفِه. أيمكنُ أنْ تكونَ هذه سعادةً
أبديّة؟ أمْ هي فترةُ قصيرةٌ مِن الحياة ستنتهي لا أعلم كيف أو متى؟ أيمكنُ أنْ
تبقى خالدةً في أذهانِنا؟ أمْ هو مجرّدُ حلمٍ سينتهي مع مرورِ الوقت؟ أيمكنُ أنْ
تجعلَك الصّدفةُ فرِحا؟ أمْ إنّها ستجرحُ قلبَك في يومٍ ما أو تقلّلُ مِن قيمتِك
وتستضعفُك وتقولُ: "يكفِيكَ تـمنِّيا. لقد انتهَى
زمنُ الأحلامِ. وأصبحَ كلُّ شيءٍ أوهاما. ولا يمكنُ أنْ تأخذَ السّعادةُ مكانًا
ما دام السّلامُ لم يتحقّقْ في الدّنيا. لا يمكنُ للقلبِ أنْ يرتاحَ ما دام الظّلمُ
والاستبدادُ يرافقَاننا ويُـحنيان رؤوسَنا ويقتلاننا ونحنُ أحياء. ± شهد الزّواري © 1ث1 © تونس © 2022.4.20 ± |
الاثنين، 18 أبريل 2022
خاطرة: (إلى فلسطين)، شهد الزّواري، 1ث1، المنتزه، 21-2022
v❀ إلى
فلسطين ❀v يا
فلسطينُ الحبيبة، أنتِ مِنّي قريبة. قد دام الشّوقُ للقائكِ. وحزنتُ لغيابكِ.
فأنت هي الـمَجدُ. وأنتِ روحُ الحياة. أنتِ بلدِي الغالي وروحِي النّقيّةُ. أشعرُ
بكِ وبآلامكِ. ولكنْ تبقَى القدسُ مصدرَ قوّتكِ وعِزّةَ نفسكِ، تبقَى مجدَ السّلام
ونورَ الحياة. سنظلّ دائما بجانبكِ، نحارب لأجلكِ، وندافع عنكِ. فنحن بلدٌ واحد
يربطنا دينٌ واحد. ولا يستطيعُ أحدٌ أن يشوّهَ قيمتَكِ أو يعذِّبَ الأبرياءَ
ويجعلهم أذلاّء، ما دُمنا معكِ. لن نرضَى بالظّلمِ والاستبداد. ولن نَـحنِـيَ الجباهَ
لِـمَن كبّلونا. سنسيرُ دائما في طريقِ الحقّ. وأُقسمُ أنّي سأكونُ لكِ وفيّةً.
وسأساندُكِ طولَ العمر. ولن أسمحَ بتعذيبِ الأبرياء حتّى لو كان الموتُ رفيقِي. أنا
معكِ، أُداويكِ، وأَشفِيكِ مِن آلامكِ، وأُضحّي مِن أجلكِ. فأنتِ هي حياتي،
وسلامُك هو سلامِي. أحبّكِ.
وأتـمنّى أن تعودِي إلينا ويعمَّ السّلامُ أرضَكِ. أحبّكِ، يا مدينةَ الصّلاة،
يا زهرةَ المدائن، يا روحَ الحياة. ❀ شهد
الزّواري ❀ 1ث1
❀ تونس ❀ 2022.4.17 ❀ |
الأربعاء، 13 أبريل 2022
خاطرة: (أمَلِي)، شهد الزّواري، 1ث1، المنتزه، 21-2022
|± أمَــــلِــــــي ±| أنتَ معي دائما، تراقبُ جميعَ خطواتي. مِن حين
إلى آخر تُفاجِئني في وقتٍ يختاره القدرُ ليكونَ عنوانَ قصّتي. تُحبُّ رؤيتي، وأنا
أهوَى وجودَكَ. تَرى ما في أعماقِي، وأشعرُ بكَ. ألاحقُكَ في وقتِ الحاجة، وتكونُ
معي في حُزني. تحاولُ أنْ ترفعَ عنّي ألَـمِي، وترجُو مِن القدرِ أنْ يوفّرَ لي راحةَ
البال وألاّ يُـحيّرَني. هل أنتَ
هنا؟ أم إنّي سهَوْتُ عن رؤيتِكَ؟ أم إنّكَ تختبئُ وراءَ النّجوم لتجعلَني أبحثُ عنكَ
وتتركَني أفكّرُ فيكَ؟ سأجدُكَ، ولن تُفرّقَنا المسافاتُ،
وستقرّبُنا المعانِـي. أنا هنا أنتظرُ. فإنْ تجاهَلْتَني، أعدُكَ بأنّني سأصنعُ
أملاً آخرَ غيرَكَ. وإنْ بقِيتَ حذوي، سأجعلُكَ نجمةً تُضيءُ في اللّيلِ وتَشِعُّ
في الصّباح. أملِي، يا أحلَى
ما في هذا الوجُود. أملِي، يا قُوتي وصبرِي، أنتَ مَن تَشْفِي آلامي وتجعلُ السّعادةَ
تَبحثُ عنّي. تُحدّثني، وتَرى عميقَ الحبّ في قلبي. أنتَ روحي الّتي ترافقُني
أينما كنتُ، تنهضُ كلَّ صباحٍ لكيْ ترانِـي وتطمئنَّ عليّ. أملي، يا أحلَى ما في
حياتي وأنقَى ما رأتْ عيني. | شهد الزّواري، 1ث1 | تونس: 2022.4.13 | |
خاطرة: (روحُ الحياة)، شهد الزّواري، 1ث1، المنتزه، 21-2022
v روحُ الحياة v رُوحي تصمتُ.
وتكون بين أحضانِ الهوَاء حرّةً طليقة، ولا أحدَ يستجوبها. تغرّدُ في السّماءِ،
ولا أحدَ يمنعُها. تطلبُ النّجاةَ في بعضِ الأحيان، ولكنْ لا أحدَ يُنقذُها. تنظرُ
إلى الأرضِ، فترَى خيراتها. تبقَى معلَّقةً في الفضاء تراقبُ حركةَ النّجوم.
وتبقَى في الهدوء، ولا أحدَ يُزعجها. تحبُّ الجميعَ، وتساعدُ مَن طلبَ منها
العونَ، ولا تطلبُ مقابلا لعطفِها. تريدُ الاحترامَ وحُسنَ الظنّ والكلمةَ الّتي
تخلقُ السّعادةَ. تحبُّ الطّبيعةَ لأنّها صديقةُ دربِـها. تلعبُ مع الأطفالِ لأنّ
هذه متعتُها. تعشق اللّيلَ لأنّ النّجومَ تهوَى رُؤيتَها. تقبلُ الآراء
المختلفةَ لكي تُغنِـيَ معارفَها، وتسامحُ الجميعَ لأنّ هذه طبيعتُها. ليلِي، أهواكَ،
أحبّكَ، أنتظركَ، وأشتاقُ لرؤيتِكَ. صباحي العزيزَ، لم أنْسَكَ، فأنتَ بدايةُ
توفيقي ونجاحي. تأتيني لتقولَ: "حاربِـي مِن أجلِ هذا اليوم، وأعطني ما
لديكِ مِن قوّةٍ. وأعدكِ أنّي سأكافئُكِ وأجعلُ اللّيلَ راحةً لكِ". سأجعلُه
فرحًا وسعادةً لأنّكَ وَفيْتَ بوعدكَ. وما أنا بناسيةٍ لجهودِكَ. صباحي، أحبّكَ. ليلي القريبَ، أعشقُكَ.
حُبّـي لكما. ورُوحي بين الهوى تبوحُ لكما بكلماتِ عشقٍ. هذه قصّةُ
إعجابٍ.فلكلٍّ منّا نظرتُه للحياة ومجرياتها مِن خلال قلبِه النّقيّ وروحِه الصّافية
الّتي تتمنّى الخيرَ للجميع. v شهد الزّواري، 1ث1، تونس: 2022.4.12 v |
الثلاثاء، 5 أبريل 2022
خاطرة: (رمضان)، شهد الزّواري، 1ث1، المنتزه، 21-2022
±{ رَمَـــضَانُ {± رمضانُ،
يا شهرَ الرّحمة والمغفرة. حلَلْتَ بيننا. فجعلتَني أرى النّورَ مِن وراء الظّلام.
كم اشتقتُ إليك، وتَـمنّيتُ رؤيتَك. فجئْتَني، وقلتَ: "أنا
موجودٌ. لن أذهبَ. هنا أنتظرُ المستغفِرين. أنا الحقُّ. وأنا الصّبرُ. جِئتُ أبلّغكم
رسالةَ التّقوى ومعنَى الـمحبّة. فيجبُ أنْ تستضيفوني وتستغلّوا وجودي لأنّي سأذهبُ يوما ما وستُرجَى
عودتي ويعودُ الانتظارُ إلى قلبِ المؤمن". أحبّكَ،
وأعدكَ أنّي سأكون مِن خير العباد. أرجو مِن الله أنْ يُبلّغَنا ليلةَ القدر
ونحن في أحسنِ حُلّة وأنْ يَقبلَ دعواتنا. آمين، يا الله. اللّهمّ، إنّي أدعوكَ
بقلبٍ صادق وروحٍ نقيّة. اِقبلْ دعواتِنا، ونجّحْنا، واجْعَلْنا مِن أفضلِ الخلق.
أُحبّكَ، بل أعشقكَ، بل أتـمنّى الموتَ في ليلةٍ مِن لياليكَ الـمُبارَكة. فهذا
منتهَى سعادتي. لقدْ بُـحْتُ لكَ اليومَ بما في قلبي. وأرجو مِنك أنْ تَـمنحَني
الصّبرَ وتجعلَ حياتي نُورا وأنْ تنصرَ الأمّةَ الإسلاميّة جمعاء. أستغفرُ اللهَ.
ولا حولَ ولا قوّةَ إلاّ بالله. وأشهدُ أنْ لا إلهَ إلاّ اللهُ وأنّ محمّدا رسولُ
الله. اللّهمّ، صلِّ وسلّمْ على سيّدنا محمّدٍ وعلى آلِه وصحبِه، وسلّمْ تسليما
كثيرا. اللّهمّ،
فرّجْ عنّا في هذه اللّيلةِ المباركة، واستُرْنا، واشْفِنا، وعافِنا، واعْفُ عنّا،
يا صاحبَ الجلال والإكرام. { شهد الزّواري، 1ث1
{ تونس: 2022.4.04 { |
الخميس، 31 مارس 2022
خاطرة: (العمرُ)، شهد الزّواري، 1ث1، المنتزه، 21-2022
❀v❀ العمرُ ❀v❀ العمرُ
يَـمضِي بسرعةٍ. فلا نشعرُ به. نعيشُ فيه أحلَى الأوقات الّتي لا يُـمكنُ أن
تفارقَ أرواحَنا مهما مرّتِ الأيّامُ. فلا تنظرْ إليه كما لوْ كانَ شبحًا يُلاحقُك
دائما. بل اِجعلْ كلَّ لحظةٍ هي الأفضلَ. اِصْنعِ الإبداعَ بأفكارِك ليكونَ
العملُ هوايتَك. ولا أحدَ يُـمكنُ أن يُغيّرَ نظرتَك لِلحياة. وجاهدْ لِتُحقّقَ
أهدافَك. وعِشْ يومَك كما ينبغِي دونَ أن تُفكّرَ في الغد. يا
أيّها العمرُ، سأظلُّ أحبُّكَ مهما كبرتُ. فقد عشتُ فِيك أحسنَ اللّحظات. ويَـجبُ
أنْ تُـجازَى على ما قَدّمْتَه لي. أُحبُّكَ، وأعدُكَ بأنّي سأبقَى مخلصةً لكَ
ما دُمْتَ وفيًّا لي. ❀ شهد الزّواري
❀
1ث1
❀
تونس: 2022.3.31
❀ |
الأحد، 20 مارس 2022
خاطرة: (القدَرُ)، شهد الزّواري، 1ث1، المنتزه، 21-2022
| القَـــــدَرُ | يُـخفي عنّا الأسرارَ. يفاجئُنا في يومٍ
ما، في وقتٍ لا أعلم متى. يأتي دون استشارةٍ أو استئذان. فيه فرحةٌ لا يُـمكنني
وصفُها مهما كتبتُ ويعجز اللّسانُ عن مدحِها. وفيه ألـمٌ لا ينتهي مهما مرّتِ الأيّامُ. لكنّني سأكون صامدةً في الحياة، شامخةً أمامها. لن أستسلمَ ما دمتُ على أرضها. وسأحاربُ
مِن أجلها. ومهما كان القضاءُ يؤلـمني سأحاولُ أن أنسَى نفسي وأذهبَ إلى عالَـمي
الخاصِّ وأُمضي الوقتَ مع رفاقي. سأتذكّرهم. وحينها تتكلّمُ القلوبُ، ويكون الصّمتُ
صديقي الوحيدَ.
ألَـمٌ يَـمضي. قلبٌ يتظاهرُ بالنّسيان، لكنّه يصرخُ مِن الدّاخلِ ويقولُ: «هل مِن أحدٍ يُـجيبني ويرفعُ عنّي ألَـمي ويكونُ حِذوي ويواسيني؟». ولكنْ لا أحدَ يسمعني. عندها رفعتُ يديَّ إلى السّماء، ودعوتُ
اللهَ أن يمنحَني القوّةَ. فجعل السّعادةَ بين يديَّ. فسبحانَ الله الّذي لا يضرُّ مع اسْـمِه
شيءٌ لا في الأرضِ ولا في السّماء.
والحمدُ لله الّذي غَمرني بنعمتِه في قوله تعالى: «وإذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ
إِذَا دَعَانِ» (سورة البقرة، الآية 186). والعبرةُ هي: إن كنتَ في ضيقٍ، لا تنتظرْ أن يواسيَكَ أحدٌ غيرُ الله. | شهد الزّواري |
1ث1 | 2022.3.20
| |
المنشوراتُ الأكثرُ قراءةً:
- شعر: (لَن أنحنيَ للقدَر)، هبة الله السّاسي، 1ث7، المنتزه، 19-2020
- مقال عن خرافة: (الحقيقةُ والكذبُ)، عبير الحمدي، 1ث8، المنتزه، 19-2020
- رسم لِخرافة: (الحقيقةُ والكذبُ)، هبة الله السّاسي، 1ث7، المنتزه، 19-2020
- مقال: (التّعليق على قصّة مطالعة)، إسلام القارشي، 3 آداب 1، 2021-2022
- مقال: (موقفي مِن أسلوب الحكاية المثليّة)، سارّة المرابطي، 1ث2، المنتزه، 22-2023